هُنآكَ أحْﻶمٌ تَتعَدَّى آلحدُود
وَهُنآكَ رَبٌّ مُجيب عَلِيمٌ بآلقلُوب
لا تُصدقِي يَا جمِيلة أنْ هُنآك رجُلاً يخآف عليكِ
أكثر مِن أب أشقَى عُمره لِرآحتك
الشّئ الوحيدِ الذيَ يجعلُنا أقوى كُلمَا أنكسرنا هوِ : اليقين التّام بأنَّ
الأمر كُله بيد الله وأنَّ الحيَاة ستمضي مَهما حَدث
مَع كُلّ رَاحل جزء منّا يرحل ، ومع كُلّ موتٍ جزء منّا يموت
، نعم الحياةُ لا تَقف لكنّها تنقُص
ﺍﻷﻣَﻞ ﻫُﻮَ ﻧَﻈﺮﺓْ ﻃُﻮﻳﻠَﺔ ﻟِﻠﺴَﻤﺎﺀ ؛ ﻭَﺷﻔَﺘِﻴﻦْ ﺗَﻨﻄُﻖُ
( ﻳَﺂﺭَﺏ ) ﻭَﻫِﻲ ﺗَﺜِﻖُ ﺃﻥَ ﺍﻟﻠﻪ ﻳَﺴﻤَﻌﻬَﺎ ﻭَﻟﻦْ ﻳَﺨﺬُﻟﻬَﺎ .. !
فلك الحمد ياربي على ماعافيتني منه بعد طول الصبر...
هناك دائماً من يعتني بتفاصيلك و يهتمُ بها بشدةٍ
، و أنت لا تَعلمُ ذلك
كثر النّاس فرحًا بالهديَّة مُشتريها ، يسابق اللحظات
ليرقب أثرها فلا تخذله مهما كانت
أفعَال بَعض البَشَر ,
تَجعَلكَ تَتعَجب بمَاذا قد تَكون أخَطأتَ بحَقِهم،
وَ عندمَا تَتمَعَّن أكثَر تَجدُ بأنَّ الخَطأ الوَحِيد كَانَ مَعرفَتَهُم....
من يصادق الحزن يمشي في جنازة نفسه كل يوم
ﺍﻟﻌُﻤﺮ ﻟﻦْ ﻳَﺘﻜﺮَﺭ ﻓـَ ﻻﺗَﺨﺴﺮ ﻭَﻗﺘﻚَ ﺑـِ ﺣَﻘﺪً ﺁﻭ ﻛُﺮﻩ
ﻭَﺃﺟِﻌﻞ ﺍﻟﺒَﺴﻤَﺔ ﻭَ ﺍﻟﺘَﺴﺎﻣُﺢَ ﻋِﻨﻮﺍﻧﻚَ